كنت توب و بقيت بوتوم قصص المثليه الجنسيه و الشيميل
في بدايتي مع المثلية مكنتش عارف احدد ميولي فعملت اكونت فايك و دخلت اتعرف منه ع العالم ده و شدني حد اسلوبه كيوت اوي و اتعرفنا ع بعض كان اسمه زياد بس مكناش شفنا بعض و فضلنا حوالي 5 شهور تقريبا نكلم لحد م طلب مني نتقابل و بالرغم اني كنت متردد لكن نزلت و رحتله بصراحة مكنش امور ولا وسيم بس اسلوبه هو نفسه و ده اصلا اللي كان شاددني ليه المهم اتمشنا شوية و قعدنا عند حديقة مشهورة فالقاهرة اسمها المريلاند هي مكان هادي و راقي و سالني تحب تكون ايه قولتله مش فارقة زي م تحب قالي انه كان زيي كده فالاول متردد بس هو بيفضل يكون سالب قولتله مفيش مشكلة انا موجب قالي اتفقنا هظبط مكان و اكلمك قولتله موافق.. بس كده و بطلنا نكلم حوالي شهرين كنت اتعرفت ع ناس تانية و منهم حد اسلوبه كيوت اوي برضوا اسمه حمزة بس مكنش من القاهرة كان من الغردقة و اتفقنا نتقابل و برضوا نفس الكلام سالني بتحب ايه قولتله مش عارف قالي يعني ايه قولتله لا مش قصدي انا موجب قالي تمم تحب نمارس دلوقتي قولتله موافق و خدني شقة قريبة من المرج قلعنا و مارسنا بصراحة مكنتش كويس مكنتش حاسس اني مبسوط بس هو كان مبسوط و اتفقنا نتقابل تاني و فضلنا كده حوالي 3 او اربع مرات كمان بروح عنده اعمل واحد او اتنين و بنزل بس لقيته في مرة طلب ابات عنده و بالرغم اني معرفش هعمل ايه بس وافقت و كالعادة عملت الاول و التاني بالعافية و بعد مخلصت لقيته بيقولي متيجي نجرب حاحة جديدة و كنا لسى ملط قالي نام ع ضهرك سمعت كلامه و نمت لقيته قعد عند رجليا و مسك زبري و بيمصه مكنتش حاسس بحاجة لقيته مسك الخصية جسمي اتنفض و قولتله لا بلاش مش بحب كده قالي ماشي رجع مسك بتاعي يلحسه و يمصه و كان نايم ع رجلي تقريبا و مكنتش حاسس باي حاجة لحد محسيت بزبره وقف و بيخبط في رجلي و بتاعي وقف نص نص قالي انتا مش مبسوط ولا ايه قولتله لا عادي لية بتقول كده قالي ومال مش بتهيج ليه قولتله عشان لسى منزل مرتين و جسمي بارد قالي يعني لو جسمك سخن زبرك هيقف قولتله اه طبعا قام شد البطانية و حطها فوق منه و طلع نام فوق مني وش بوش و بتاعه بقا فوق بتاعي بس واقف حجر قالي اسف و قام رفعه و بقا بيحك في بطني قولتله لا خليه تحت قالي كده هيبقا بين رجلك قولتله مش مشكلة حطه ونا تلقائي وسعت بين رجليا لما حس بكده نام ع جنبه و بتاعه محشور في فخدي و بيبوسني و هوب نزل بايده ع بطني و منها ع بتاعي لقاه نام قام حط ايده ع رجلي و بقا يحركها برضوا تلقائي رفعت رجلي قام حط صباعه بين رجليا لقاني مش معترض حاول يدخله في تيزي لقاني شهقت عرف ان دي متعة قام بل صباعه و دخله جسمي سخن و زبري وقف قام حط صباع كمان لاقني بتاوه و بوحوح قام زقني نمت ع جنبي و لزق فيا و حشر بين فخادي ونا متكيف اوي و بقا بيحركه بايده بين فخادي بيفرشني بعدها زقني تاني نمت ع بطني قام طلع فوق مني و دخل بتاعه و بقا ينكني فاللحظة دي حسيت برعشة محستهاش ونا بنيك و حسيت اني مبسوط ،
المرا الجاية حكايتي مع نور
تعليقات
إرسال تعليق