محنه طيزي التي لا تنتهي قصص المثليه الجنسيه و الشيميل

 ديما طيزي لما بتتعب وتهيج بتخليني اعمل اي حاجة عشان اوصل للمتعة وتهدا

وفي يوم كنت هايج اوووووووي وقررت اجرب مع حد جديد خالص
خصوصا اني كنت مليت وحابب اجدد
بس مكنتش لاقي الفكرة الي اخلي حد بيها ينيك طيزي ويريحني
لبست ونزلت اتمشي
وانا ماشي لقيت اعلان توظيف لشركة
قلت هجرب هنا كاني جاي اقدم علي شغل ولا حاجة
دخلت مكانش في حد في الانتظار
مليت استمارة ودخلت علطول لمسئول التوظيف
راجل باين انه كبير اربعيني او خمسيني
شكله وسيم اوووووووووي
وطيزي عملتها معايا فضلت تنبض وخرمي يفتح ويقفل
وخلاص هجت وبقيت علي اخري
قلت مبدهاش بقي
قعدت قدامه وسال الاسئلة المعتادة وكدا
اتعمدت اوقع القلم من ايدي
واخليه ياخد فكرة عن طيزي وادلع شويه عشان يبص عليها
عملت كدا لقيته فهم وقالي يخربيتك
تعالي عاوز اقولك حاجة
عاوز تشتغل قلتله طبعا ايوه عاوز
قالي طيب وقام وقف وخبط ايده براحه كدا في طيازي
تقريبا كان بيختبر رد فعلي
وانا كنت هايج موووووووووووت رحت سحت وهو حس
راح مكمل
قالي بص انا وحيد وانت شكلك تعبان متيجي نمتع بعض
خلاص مبقاش في حد همشي الساعي ونقعد شويه
قلتله طيب
نادي علي الساعي قاله دا خلاص اخر ميتنج فامشي انت
وقفل الباب وفضل يحسس علي طيازي
انا الموقف والاحساس خلاني اتجنن
قلتله اقعد علي الكرسي وقمت نازل مص في زوبره
شفطته كله في بوقي وهيجته علي الاخر
قام نطر اللبن في بوقي
قلتله مليش دعوه هتعمل واحد في طيزي عشان تريحني
قال ماشي
وقلعتله البنطلون وهو شاف طيازي من هنا وحسيت ان
زوبره بقي زي الحديدة
نزل ريقه علي خرمي وفضل يبعبصني وبعدين
قام رشق زوبره في خرمي وانا شهقت لما دخله من المتعه
وفضلت موطي علي المكتب وهو بيدخل وبيخرج زوبره
لحد ما جابهم جوايا
كان لبنه سخن اووووووي اوووووووووووي
قلتله طلعه وقعدت امصهوله تاني
هاج ونطر لبنه في بوقي
شكرته علي المتعه وقبل ما امشي قلتله
لو تشغلني عندك متناك اوك غير كدا لا
ضحك وقالي يعني انت جيت هنا عشان كدا بس
قلتله ايوه فعلا
وبقينا اصحاب من يومها
**** يخربيت طيزي الممحونه وعمايلها فيا