حكايات فايزه من علي لسان ابنه قصص سكس المحارم

 قصة حقيقه علي لسان صاحبه وصاحب القصة اسمه علاء هو عضو معانا في المنتدي اتصاحبنا علي بعض واتقابلنا

ولم تقابلنا عرفني علي نفسه اكتر وفتح قلبه واتكلم
وبداءت حكايته بكل صراحه وقالي جمله صعقتني قال لي عارف ياصاحبي مشكلتي اني امي شرموطه
اتصدمت وطلبت منه اني يحكي تفاصيل اكتر لاني كنت عايز اعرف ليه هو قال كده
وبداء علاء يحكي قصته او نقدر نقول مأساته
اسمي علاء سني 29 سنه شاب تعبت من كتر اللي بشوفه ومش قادر افكر او اعرف اعمل ايه او اكمل حياتي ازاي
امي فايزه سنه دلوقتي 48 سنه اتجوزت وهي عندها 18 سنه من ابويا
ومشكلتي بداءت من زمان اوي لم شوفت اول صورة سكس في حياتي وده مشفتهاش علي موبيل ولا شريط فيديو لا ده صورة شوفتها حقيقي صورة كانت مباشره قدام عيني يمكن وقتها كنت عندي سبع سنين ومش مستوعب بس للاسف دي الصورة اللي اتحفرت في ذاكرتي وانا في هذا العمر
انا / ايه اللي شوفته
علاء / في يوم رجعت من المدرسه بدري لاني الحصة الاخيره المدير محضرش لانه كان تعبان والمدير روحنا
ورجعت علي البيت لوحدي لاني مدرستي كانت قريبه من بيتنا اصلي احنا عايشين في المنصوره والمدرسه كانت قريبه
وصلت البيت اه صحيح احنا عايشين في بيت عائله وكل اسرة ساكنه في دور
خبطت الباب ماما فتحت ليه دخلت امي طلبت مني انا ادخل اوضي وما اخرجش منه وفعلا روحت اوضي وقعدت شويه
لاقيت ماما مرجعتش تاني لي وكنت مش سامع صوت في الشقه خوفت خرجت براحه اتسحب وانا خايف لاني كنت فاكر اني لوحدي في البيت وقربت من اوضه نوم ماما لاقيت اني الباب مش مقفول كويس بصيت من وراء الباب شوفت
أحمد ابن عمي نايم علي الارض وماما قاعدها جنبه وماسكه زبه بتدعك فيه
أمي/ احا ياخول هو زبك نام
أحمد / اعمل ايه من الخضه هو مين اللي كان بيخبط
امي / ده علاء متخافش
احمد / احسن يشوفنا ياعم ماتقلقش ده لسه صغير ميعرفش حاجه
امي / ويلا بقي طفي نار كسي احسن انا كنت هيجت لولا الواد جاء كنت زماني منزله عسل كسي
أحمد / طب يلا ياخول وقف العرص اللي نام ده علشان اركب عليه
أحمد / لا وقفيه انتي مصي فيه خليه يوقف
كل ده وانا سامع بس مش فاهم حاجه وركزت لاقيت أمي نامت علي احمد وبتحط زبه في بوقها وبتمصه وتدخله وتخرجه وأحمد نايم علي ضهره علي الارض وشايف زبه عمال يكبر ويقف لفوق
وسامع صوت تأوهاته
أحمد / اااااه ااااااه مصك حلو يامرات عمي عارف انتي لبوة كبيره اوي
مصي زبي كمان بليه خليه يوقف وشوفت امي بتف علي زب أحمد وتدعك في بايدها
امي / يلا يامعرص اقوم اركب مرات عمك
وفلقست امي وقام أحمد قعد وراءها وشفته بيمسك زبه بايده ويدخل جواه وفضل يدخل ويخرج زبه وكان ماسكه من وسطه وعمال ينيك فيه وراح احمد مخرج زبه ونام تاني علي ضهره وقامت امي ركبت علي زبه
امي / زبك حلو اوي ياولا
أحمد / احلي من زب عمي
أمي / هو لو زب عمك كان حلو زي زبك وكبير كنت خليتك تنكني هو انا اي حد يقدر عليا وعلي كسي ياخول
أحمد / يعني زبي عاجبك
أمي / زبك حلو اوي بيفكرني باول زبه ناكني
أحمد / اه صحيح مين اول واحد ناكك
أمي / لا دي حكايه طويله نكني الاول ونزل لبنك وبعدين لف لينا سيجارة حشيش حلوة من اللي معاك وابقي احكيلك
وكمل أحمد نيك في أمي وامي كانت بتتنط علي زبه ولاقيت امي بتصوت بصوت مكتوم وبتتهز جامد خوفت عليها وكنت عايز ازوق الباب وادخل اضرب أحمد علشان اللي بيعمله في امي وانا مش فاهم هو بيعمل ايه اصلا
ولاقيت امي هديت وقامت من زب أحمد كل ده لبن يابن الشرموطه ايه ده كله
أحمد / بصراحه انتي اللي كنتي سخنه النهارده وخلتيني انزل ده كله
أمي / أعمل ايه كسي واكلني والدروه لسه ماشيه وانا بكون هايجه اوي لم بتكون الدوره لسه ماشيه من عليا
ولاقيت احمد قعد علي السرير وطلع السجاير من جيبه ومعاها حاده بني معرفش ايه هي ولكن لاقيته بيلف سجاير وولعه وخد منه نفس وعطاه لامي ولاقيت امي بتشد من السجاير وتطلع الدخان من مناخيرها وبوقها و لا اجدع حشاش
أحمد / قولي بقي يالبوة مين اول زب ناكك
أمي / يامعرص انا ستك فايزه وست امك الشرموطه ما يتقالش لي يالبوة
أحمد / اسف ياستي فايزه
أمي / هاحكي ليك ياخول مين اول زب ناكني
زمان وانا عندي 12 سنه كان جسمي فاير بزازي كبار وطيازي كبار كان اللي يشوفني يقول عندي 19 ولا 20 سنه
وكانت امي بتخاف عليا اني انزل الشارع وكنت محبوسها في البيت كنت اطلع العب فوق السطوح وانزل او اقعد في البيت وفي كان محمود صاحب اخويا الكبير موجود مع اخويا ولاقيته عمال يبصلي اوي ويبص علي طيزي
وانا كنت في الوقت ده بلغت والدوره جاتلي ومشيت وانا من يومي وانا كده بعد الدورة علي طول شهوتي بتبقي عاليه معرفش ليه بس كنت حاسه اني جسمي كله ملخبط وحاسه بنار تحت مني وحلمات بزازي وارمه ووجعاني بس لاقيت صاجب اخويا بيبص علي بزازي طول ما هو قاعد وانا زههقت من القاعده وقولت لامي اني هاطلع فوق السطوح
واقعدت العب فوق وبعد ما طلعت بربع ساعه لاقيت محمود صاحب اخويا طالع السطوح
انا / ايه اللي طلعك فوق هنا
محمود / انتي انا طالع علشانك
انا / ليه
محمود /علشان العب معاكي
انا / بس انا بالعب العاب بنات
محمود / ما احنا هنلعب مع بعض العاب اولاد وبنات
انا / ازاي يعني
محمود / هنلعب عريس وعروسه مش انتي نفسك تكوني عروسه وتخلفي عيال
انا / ااه
وفي الوقت ده انا كنت ساذج وعبيطه اصلا مابخرجش من البيت ومرحتش مدرسه ومعرفش حاجه عن الجنس او لؤم الرجاله ههههههه
محمود / خلاص يلا نلعب
وقعد محمود معايا نلعب وعمل نفسه جوزي وقالي يلا ننام جنب بعض مش احنا عرسان
انا / اه
ونمنا جنب بعض ولاقيت محمود بيحط ايده علي كتفي وقرب مني اكتر وقرب شفايفه من شفايفي وباسني وبعدين نزل بايده علي بزازي قعد يدعك فيهما وانا صوت لانهم كانوا وجعاني اوي كنت في اول مراحل البلوغ
وراح محمود طبطب عليا وقالي نامي علي بطنك وهما يخف وفعلا نمت علي بطني ولاقيت محمود نام علي وحسيت بحاجه صلبه بين فخادي ولاقيت محمود عمال يتحرك فوق مني شويه وبعدين لاقيتها وقف وبعد عني وخرج زبه ودعك في بايدها ونزل حاجه بيضه من زبه ما كنتش في الوقت ده فاهم ايه اللي بيحصل بس كان زبه صغيره يلا ايام بقي
أحمد / بس دي مش نيكه وهاتي السيجاره اخد نفس منه
امي / اه ما بعد كده جايه محمود عندنا تاني مره وطلعنا فوق السطوح بس المره دي خرج زبه وحاول يدخل في طيزي بس معرفش وخاف احسن اصوت وفضل يحك في طيزي من بره لحد ما نزل لبنه علي خرم طيزي
كل ده وانا واقف بسمع امي وهي بتحكي لاحمد عن تاريخه الوسخ وبتشرب حشيش معاها
وبعدين انا كبرت شويه وهو بطل يجي عندنا تاني لحد ما في يوم جدي مات وابويا وامي راحه العزاء وانا واخويا قعدنا في البيت لوحدينا وانا كنت بخاف انام اصلا لوحدي وكنت بنام مع امي وابويا واشوفهم وهما بينكو بعض بس مكنتش بفهم هما بيعمل ايه اصلا وفي اليوم دخلت نمت مع اخويا وكنت لازقه فيه علشان بخاف
وكنت حاسه بكل حاجه اخوي لازق فيا وعمال يحسس علي فخادي وايده طلعت لفوق وقربت من شفايف كسي وحسيت احساس الهيجان للاول مره لاني كنت في الوقت ده عندي حوالي 14 سنه واخويا كان عنده 19 سنه
وقعد اخويا يدعك في كسي ويلعب فيه وانا مبسوطها وفي نفس الوقت خايفها اتكلم وبعد كده لاقيت اخويا قام من جنبي ورجع تاني ونام ورايا تاني وفضل يحسس علي طيزي وينزل الكلوت بتاعي لتحت وعري طيزي وقرب مني اكتر وحسيت بزبه بيقرب مني ومسك زبه بايدها وقرب اكتر من طيزي وحسيت براس زبه جوه طيزي وزبه وراس زبه دخلت بسهوله علشان اخويا قام ودهن زبه زيت شعر من بتاعي وسكت شويه اخويا وهدي شويه وبعدين قرب مني تاني اكتر ودخل نص زبه جوايا وانا كانت طيزي فرن وسخنها واخويا اتحرك حركتين وحسيت بلبنه بينزل جوايا
وقام اخوي من جنبي ورفع الكلوت بتاعي لفوق وراح غسل زبه ورجع تاني نام جنبي وفضلنا كده ثلاثه ايام بتوع العزاء كل ليليه اخويا ينكني في طيزي
ودي اول مره حد ينزل لبنه جوايا
أحمد / وبعدين ايه اللي حصل تاني
أمي / ايه ياكسمك هو انا هاحكي ليك تاريخ حياتي قوم يلا ياخول علشان اكيف طيزك ديه هو علشان خليتك تركبني النهارده خلاص هتنسي اني بنيك
أحمد / حاضر ياستي فايزه
طلعت علبه السجاير عطيت علاء سيجاره وولاعت انا كمان سيجاره والقهوجي قرب بالقهوة اللي طلبته ودي كانت تاني كوبايه قهوة اطلبه علشان اعرف أركزمع اللي بيقوله علاء
انا / وبعدين ياعم علاء
علاء / مفيش لاقيت امي وقفت وخلت أحمد يفلقس زي الكلب وكان في طبق عليه فاكهه لاقيت امي مسكت صابع موز وبتدخل وبتخرج في طيز أحمد وماسكه زبه المدلدل وعمال تدعك فيه وتقرص بيضانه باده وتشدهم وعمال تنيك في احمد
أمي / ايه رايك يامعرص في نيك ستك
أحمد / جميل اوي ياستي فايزه
أمي / عايزك تتبسط علشان تعرف تذاكر وتخلص السنه دي وتدخل كليه الطب
أحمد / حاضر ياستي
وكملت امي دعك في زب احمد ونيك في طيزه بالموزه واحمد نزل لبنه علي الارض وراحت امي امرته يلحس وينضف الارض من لبنه وراحت مقشره الموزه وعطيته لاحمد خد ياخول كل علشان يكون موز بالبن
وأحمد لحس لبنه من علي الارض وكل الموزه اللي كانت لسه في طيزه وقام لبس هدومه مشي وانا جريت علي اوضي استخبي واعمل نفسي نائمه
ومشي أحمد بس انا عمري ما نسيت الموقف ده
ومرت الايام واحمد دخل فعلا كليه الطب وكان طبيب العائله بقي كان كل ما امي تحب تتناك كانت تبعتني عند عمي انادي أحمد بحجه انه يكشف عليها او يديها حقنه وكانت أمي تبعتنني اشتري حاجه او تخليني اروح العب عند عمي
بس كنت انا كبرت وبداءت افهم ايه اللي بيحصل وكنت بستني اليوم اللي امي تبعتني علشان انادي أحمد واستخبي واعمل نف سي نزلت علشان اتفرج علي اللي بيحصل وكنت ببقي متلخبط حاسس اني من جوايا مبسوط من اللي امي بتعملها
وفي يوم وانا عندي ثلاثه سنه روحت ندهت أحمد
وفعلا جاء أحمد عندنا البيت واحمد كان في اخر سنه طب وانا استخبيت زي العاده
أمي كانت لابسه قميص ابيض يدوب مغطي نص طيزها وكسها باين فتحت الباب لاحمد وسحبته من ايدها ودخلت علي السرير ونامت وفتحت رجليها
أمي / يلا يامتاك ستك فايزها الحس كسي
وكانت امي نايمه وكسها قدام عيني واحمد قاعد تحت كسها وبداء أحمد يلحس كسها ويداعب زنبورها ويدخل لسانه جوه كسها وامي بتشد أحمد من شعره علي كسها اكتر علشان يدخل لسانه اكتر
أمي / نكني يامعرص بلسانك ولا لسانك قصير زي زبك
أحمد / لا لساني طويل زي زبي
أمي / طب يلا فرجني ياخول
ودخل أحمد لسانه اكتر في كسها وكان بيشدها عليه اكتر وأمي عمالها تدعك في كسها وزنبورها وتشخر وتصوت
أمي / يل ياولا اسرع نيك كسي ولا فاكر انك خلاص بقيت دكتور عليا
كسمك ده انا فاشخه طيزك ياخول انا مين يلا
أحمد / ستي فايزه
وانا واقف مبسوط اوي وانا شايف اني امي بتهزق احمد وفرحان علشان ميعملش عليا كبير ويديني في نصايح
أمي / شد حيلك يادكتور ههههههه ده انت دكتور علي كسمك مش عليا ياد نيكي كسي بسرعه
وامي هائجت اكتر وسرعة في دعك كسها بايدها وشدت احمد اكتر عليها ولاقيتها صوت بصوت عالي وبترتعش ونزلت عسل كسها
أمي / يلا ياخول نضف كسي واشرب عسلي
وفضل احمد ينضف كس ماما من عسله
أحمد / مش هتمصي زبي ياستي
أمي / ههههههه لا يامعرص
ويلا اركبني علشان عايز اتناك ونكني لحد ما انزل عسل كسي تاني عارف لو نزلت قبلي هاعمل فيك ايه ياخول
أحمد / عارف ياستي
وراح أحمد ركبها ودخل زبه فيها وبداء ينيكها وانا واقف مبسوط وحاسس بزبي بيشد وبيقف وكل ما أحمد ينيك فيها ويدخل ويخرج زبه انا اتحرك كأني انا اللي بنيك لحد ما حسيت بنار في زبي ولبني بيسيل لوحده من غير ما المس زبي
وفرحت جدا باول نشوة لي ونزول لبني ومن فرحتي جريت علي اوضي استخبي تاني
وولعت سيحاره تاني انا وعلاء وسكت شويه
انا / ها وبعدين
علاء / المشكله اني امي لم كانت تحب تتناك من أحمد كنت انا اللي بروح اقوله تعال كلم ماما
بس كنت ببقي سعيد لم اعرف اني أحمد جاي عارف اني هتفرج علي فيلم سكس وانزل لبني وانا بتفرج
وبعد كده حصلت المفاجاءه أحمد سافر بعيد عن المنصوره علشان شغله وبعد عن ماما
انا / يعني كده المشكله اتحلت والموضوع انتهي
علاء / انا كنت فاكر كده ولكن اللي حصل بعد كده كان صعب اوي
انا / ايه اللي حصل تاني
علاء بص في ساعته ولاقينا اني الوقت اتاخر وحسيت اني علاء مش قادر يكمل كلام
قفلنا الكلام علي وعد اننا نتقابل تاني

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصتي مع زوجة ابن عمتي ..حبلت مني مثيرة جداً قصص سكس المحارم

زوجتي تحب الجنس الجماعي (جنس محارم جماعي ).... كاملة 6 أجزاء قصص سكس المحارم

زوجتي الشيميل وعمتها السادية قصص المثليه الجنسيه و الشيميل